الإسلام يرفع من شأن الفرد :
روحياً : حيث يسمو بإنسانيته عن طريق تحريره من الشرك ، وعبادة قوى الطبيعة وتخليصه من الخرافات.
عقلياً : بتسخير عوامل الطبيعة ، وقواها له ، ولمنفعته ، واستخدام عقله في معرفة قوانين الطبيعة ، واستغلالها لصالحه .
اجتماعياً : بتهيئته لحياة اجتماعية عادلة قوامها التعاون بين الرجل والمرأة داخل الأسرة ، ثم المجتمع.
مظاهر سمو الإنسان و تكريمه على سائر المخلوقات : فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات ، وجعله خليفة له في الأرض ؛ ليسودها ، ويخضعها لسيطرته .
موقف الإسلام من الحرية :
يهتم الإسلام بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه ، فدعا إلى تحرير العبيد ، وجعل هذا التحرير تكفيراً للذنوب ، وأعطى للعبد الحق في مكاتبة سيده ، وقد حرَّم بيع الأمة إذا أنجبت من سيدها لتصبح حرة بعد موته ، وكذلك الأبناء.
حقوق الإنسان :
فالإسلام يدعو إلى حرية العقيدة ، وهذا أروع مثل على التسامح الديني ، وما شُرِعت الحرب في الإسلام إلا للدفاع عن دين الله ، لا العدوان.
الإسلام دين السلام :
لترفرف على البشرية ألوية الأمن والطمأنينة ، حيث وضع الرسول - - مبادئ الحرب بتحريم قتل الشيوخ ، والأطفال ، والنساء ، وأحسن معاملة الأسرى ، وأهل الذمة ، فلا تمس كنائسهم ، وأن تترك لهم حرية ممارسة عباداتهم .
سبب انتشار الإسلام :
الحق أن تعاليم الإسلام السمحة لا السيف هي التي فتحت الشام ومصر إلى الأندلس ، والعراق إلى خراسان، والهند ؛ لأنه كفل للناس جميعاً العدل ، والرخاء ، والسلام.
اللغويـات :
- الكاهل : ما بين كتفي الإنسان ج كواهل
- الشِّرْك : اعتقاد تعدد الآلهة × التوحيد
- نير : خشبة توضع على عنق الثور ، ج أَنيار ، نِيران
- مسخر : مُذَلَّل ، خاضع × محرر
- تَهْوى : تحب
- هيأه : أعده
- الرشيد : الناضج حسن التقدير
- سُوِّى : قوّم و عدل
- وعُدِّل : جُعِلَ معتدل القامة متناسب الخلقة
- الخواص : م خاصة ، وهي الصفة المميزة
- غير موضع : أكثر من موضع
- خلائف م خليفة
- يعتدّ : يهتم × يغفل
- أقْصَى : أبْعد ومؤنَّثه (قُصوَى) × أدنى
- الاسترقاق : العبودية
- رغَّب في : حبب × رغَّب عَنْ ، كرّه
- انبرى : تصدّى
- يفكون : يعتقون × يستعبدون
- الرقيق : العبيد
- عتْقهم : تحريرهم
- يكاتب مولاه : المكاتبة عقد يتفق فيه المالك مع عبده أن يدفع له قدرا من المال في مقابل تحريره من العبودية
- الأمَة : العبدة ج إماء
- استولدها : أنجب منها ولدًا
- مولاها : سيدها
- امتشاق الحسام : تقلّد السيف استعدادًا للحرب
- جنحوا : مالوا
- ألوية : م لواء وهو العَلَم
- أهل الذمة : هم اليهود والنصارى
- ممارسة : مزاولة × ترك
- عهد : ميثاق
- الحيز : ما انضم إلى الدار من حديقة ومرافق
- إماما : أي هاديا ج أئمة .
روحياً : حيث يسمو بإنسانيته عن طريق تحريره من الشرك ، وعبادة قوى الطبيعة وتخليصه من الخرافات.
عقلياً : بتسخير عوامل الطبيعة ، وقواها له ، ولمنفعته ، واستخدام عقله في معرفة قوانين الطبيعة ، واستغلالها لصالحه .
اجتماعياً : بتهيئته لحياة اجتماعية عادلة قوامها التعاون بين الرجل والمرأة داخل الأسرة ، ثم المجتمع.
مظاهر سمو الإنسان و تكريمه على سائر المخلوقات : فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات ، وجعله خليفة له في الأرض ؛ ليسودها ، ويخضعها لسيطرته .
موقف الإسلام من الحرية :
يهتم الإسلام بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه ، فدعا إلى تحرير العبيد ، وجعل هذا التحرير تكفيراً للذنوب ، وأعطى للعبد الحق في مكاتبة سيده ، وقد حرَّم بيع الأمة إذا أنجبت من سيدها لتصبح حرة بعد موته ، وكذلك الأبناء.
حقوق الإنسان :
فالإسلام يدعو إلى حرية العقيدة ، وهذا أروع مثل على التسامح الديني ، وما شُرِعت الحرب في الإسلام إلا للدفاع عن دين الله ، لا العدوان.
الإسلام دين السلام :
لترفرف على البشرية ألوية الأمن والطمأنينة ، حيث وضع الرسول - - مبادئ الحرب بتحريم قتل الشيوخ ، والأطفال ، والنساء ، وأحسن معاملة الأسرى ، وأهل الذمة ، فلا تمس كنائسهم ، وأن تترك لهم حرية ممارسة عباداتهم .
سبب انتشار الإسلام :
الحق أن تعاليم الإسلام السمحة لا السيف هي التي فتحت الشام ومصر إلى الأندلس ، والعراق إلى خراسان، والهند ؛ لأنه كفل للناس جميعاً العدل ، والرخاء ، والسلام.
اللغويـات :
- الكاهل : ما بين كتفي الإنسان ج كواهل
- الشِّرْك : اعتقاد تعدد الآلهة × التوحيد
- نير : خشبة توضع على عنق الثور ، ج أَنيار ، نِيران
- مسخر : مُذَلَّل ، خاضع × محرر
- تَهْوى : تحب
- هيأه : أعده
- الرشيد : الناضج حسن التقدير
- سُوِّى : قوّم و عدل
- وعُدِّل : جُعِلَ معتدل القامة متناسب الخلقة
- الخواص : م خاصة ، وهي الصفة المميزة
- غير موضع : أكثر من موضع
- خلائف م خليفة
- يعتدّ : يهتم × يغفل
- أقْصَى : أبْعد ومؤنَّثه (قُصوَى) × أدنى
- الاسترقاق : العبودية
- رغَّب في : حبب × رغَّب عَنْ ، كرّه
- انبرى : تصدّى
- يفكون : يعتقون × يستعبدون
- الرقيق : العبيد
- عتْقهم : تحريرهم
- يكاتب مولاه : المكاتبة عقد يتفق فيه المالك مع عبده أن يدفع له قدرا من المال في مقابل تحريره من العبودية
- الأمَة : العبدة ج إماء
- استولدها : أنجب منها ولدًا
- مولاها : سيدها
- امتشاق الحسام : تقلّد السيف استعدادًا للحرب
- جنحوا : مالوا
- ألوية : م لواء وهو العَلَم
- أهل الذمة : هم اليهود والنصارى
- ممارسة : مزاولة × ترك
- عهد : ميثاق
- الحيز : ما انضم إلى الدار من حديقة ومرافق
- إماما : أي هاديا ج أئمة .
الجمعة ديسمبر 24, 2010 6:44 am من طرف Admin
» قصة مضحكة ومفيدة
الجمعة ديسمبر 24, 2010 6:38 am من طرف Admin
» قصة مضحكة ومفيدة
الجمعة ديسمبر 24, 2010 6:35 am من طرف Admin
» قصة مضحكة ومفيدة
الجمعة ديسمبر 24, 2010 6:33 am من طرف Admin
» قصة مضحكة ومفيدة
الجمعة ديسمبر 24, 2010 6:25 am من طرف Admin
» قيم انسانية
الجمعة ديسمبر 24, 2010 6:14 am من طرف Admin
» قيم انسانية
الجمعة ديسمبر 24, 2010 6:11 am من طرف Admin
» بحث الطاقةوالمواطنة
الخميس ديسمبر 23, 2010 1:49 pm من طرف Admin
» يوسف عليه السلام
الخميس ديسمبر 23, 2010 6:28 am من طرف Admin